تم نشر هذه المقالة في عام 2020 وقد تحتوي على بعض المعلومات القديمة.
رسالة مؤسسنا أحمد حمودة
ابتداءً من اليوم، يمكنك التداول في الأسهم المدرجة في البورصة المصرية بدون عمولات وبدون حد أدنى للحساب.
نحن نعدك بأن أولوياتنا دائماً ستكون لتجربتك و أن نبذل أقصى جهدنا لجعل رحلتك في عالم الاستثمار سلسة. كما نأمل منك تزويدنا بآرائك واحتياجاتك، كما فعلت خلال الأشهر الماضية.
في النهاية، “ثاندر” تعني الوصول للجميع. فالشمول المالي لا يقتصر على امتلاك حساب بنكي،
بل يعني تمكين الأفراد من الحصول على جميع الخدمات المالية.
ظهرت فكرة ثاندر لأول مرة في عام 2016 عندما كنت أقدم النصيحة بشأن بيع أحد البنوك. أدركت مدى صعوبة الوصول إلى المنتجات المالية لدى الجمهور العام.
هذا هو الوقت الذي قررت فيه أن هدفى في الحياة هو أن أجعل الاستثمار سهل وفي متناول الجميع. بعد فترة عملي في الخدمات المصرفية،
علمتني رحلتي في أوبر كيفية استخدام التكنولوجيا لتقديم تجربة شاملة وسلسة التي تركز على المستخدم.
من خلال الجمع بين خبراتي المصرفية والتقنية، شعرت أنني مستعد أخيرًا للتركيز بشكل كامل على ثاندر – مع مهمة واضحة لإزالة جميع الحواجز والاحتكاكات التي قد يواجهها الأفراد خلال رحلتهم الاستثمارية، وتمكينهم بالموارد والأدوات المناسبة.
فلنبدأ هذه الرحلة الرائعة معًا!
في 12 أغسطس 2020، حصلنا على رخصة بمزاولة نشاط السمسرة في الأوراق المالية من الهيئة العامة للرقابة المالية (FRA). يعد هذا إنجازًا كبيرًا لشركة تكنولوجيا مصرية مثل ثاندر،
تم الوصول إليه بمساعدة جميع الداعمين الأوائل الذين آمنوا بنا وسجلوا في الوصول المبكر منذ البداية. شكرًا لك – لن نكون حيث وصلنا اليوم بدون ملاحظاتك ومشاركتك.
نحن ممتنون لدعم الهيئة العامة للرقابة المالية على دعمهم والتزامهم القوي بالبحث عن منهجيات حديثة لتعزيز المشهد الاستثماري في مصر وتمهيد الطريق للشمول المالي.
أخيرًا وليس آخرًا، أود أن أعبر عن امتناني و شكري للبورصة المصرية التي كانت داعمة للغاية طوال فترة عملية تسجيل ثاندر.
هذه ليست سوى البداية. لدينا الكثير لذا ترقبوا!
إذا لم تقم بتنزيل ثاندر حتى الآن، فانتقل إلى آب ستور أو جوجل بلاي وقم بتنزيله اليوم.
صديقك،
أحمد حموده
